
نهجنا
.png)
حماية الطفل وإمكانية الوصول إلى التعليم
دعم توعية الأسرة بالكامل
إحالة الحالات لربط المحتاجين بمقدمي الخدمات المناسبين
المشاركة المجتمعية من خلال تخصيص أنشطة جماعية محددة لتقييم الاحتياجات وتوجيه أعمالنا معًا


التعليم
التعلم معًا
تشمل هذه الجلسات مجموعة متنوعة من الأنشطة، بما في ذلك دعم اللغة باللغات التركية والعربية والإنجليزية، بالإضافة إلى أنشطة ترفيهية مثل الفن، والمسرح، والسينما، والألعاب.
يهدف هذا النشاط بشكل أساسي إلى تعزيز مهارات الأطفال اللغوية وتوفير منفذ إبداعي لهم للتعبير عن أنفسهم والتعاون مع أقرانهم.
تُعد أنشطة التعليم غير الرسمي ضرورية بشكل خاص للأطفال الذين قد تعرضت مسيرتهم التعليمية للانقطاع بسبب النزوح. فهذه الجلسات لا تساهم فقط في سد الفجوات التعليمية، بل توفر أيضًا إحساسًا بالاستقرار، مما يساعد الأطفال على التكيف مع التحديات التي يواجهونها. تُنفَّذ هذه الأنشطة في بيئة آمنة ومُلوَّنة، صديقة للأطفال.

آلية إحالة الحالات ضرورية لتم كين المشاركين في كن طفلاً وتلبية احتياجاتهم، مما يعزز تأثير طفلاً على الأرض ويساعد مقدمي الخدمات على الوصول إلى دعم أكبر لأكثر الأسر والأفراد عرضة للمخاطر. تدعم كن طفلاً الوصول إلى الخدمات للاجئين من خلال عملية متابعة مستمرة ومتبادلة، حيث تعمل كوسيط بين المشاركين ومقدمي الخدمات.
معًا نحن أقوى


الوصول إلى الخدمات
إحالة الحالات
تتعاون BC مع الجهات المحلية، والمنظمات غير الحكومية، والمنظمات الدولية غير الحكومية، ووكالات الأمم المتحدة لتقديم خدمات إحالة الحالات. وقد تمت إحالة أكثر من 50 شخصًا بحاجة ماسة إلى المساعدة للوصول إلى الخدمات في غازي عنتاب.
تشمل الجهات المقدمة للخدمات: المنظمة الدولية للهجرة (IOM)، كير (Care)، غول (Goal)، الهلال الأحمر التركي (Kizilay)، أورانج (Orange)، سند (Sened)، UOSSAM، سامز (Sams)، حيث تركز هذه الجهات على حماية الأطفال، وتلبية الاحتياجات الأساسية، والتمكين الاقتصادي، وتوفير الوصول إلى الخدمات مثل المستشفيات والمدارس للأسر اللاجئة والمتضررة من الزلزال.
نحن نساعد في
-
عيادة قانونية لمشاكل الهوية
-
الوصول إلى الرعاية الطبية
-
الوصول إلى الدعم النفسي والاجتماعي
-
الوصول إلى التعليم
-
الوصول إلى الدعم الاقتصادي

توفير الدعم النفسي لمساعدة الأفراد والمجموعات على التغلب على الضغط الناتج عن الحرب والخسارة وصدمات الزلزال، مما يمكّن المشاركين من التعبير عن قصصهم الشخصية بطرق عاطفية قابلة للتحمل وذهنية متماسكة.
الآباء
دعم الأمهات اللواتي يعانين من اكتئاب ما بعد الولادة، والتحديات الأبوية، والعنف القائم على النوع الاجتماعي، من خلال توفير مساحة آمنة للشفاء والتمكين.
التعامل مع القلق الشديد الناتج عن المناخ الاجتماعي والسياسي المعادي للاجئين في تركيا، ومساعدة الأسر والأطفال على تجنب المزيد من العزلة بسبب مخاوف من العدوان المعادي للأجانب.
الأطفال
تقديم دعم منظم للأطفال المتأثرين باضطراب ما بعد الصدمة (PTSD)، والتكلم الانتقائي، والعدوانية، وصعوبات تنظيم العواطف، وفرط الحركة (ADHD). يشمل ذلك إشراك الآباء ومقدمي الرعاية بشكل فعال في العملية والتنسيق مع مقدمي الخدمات الخارجيين (مثل المستشفيات) عند الحاجة إلى مساعدة إضافية.


خدمة الدعم النفسي
تمكين المشاعر
تدير كن طفلاً مركزًا مخصصًا لخدمات الصحة النفسية والدعم الاجتماعي (MHPSS)، ويعمل فيه فريق متخصص من الأخصائيين الاجتماعيين وعلماء النفس. يتفاعل المركز مع المجتمع من خلال جلسات جماعية وفردية، ويقدم الدعم لأكثر من 100 أسرة لاجئة سورية في تركيا. تتوفر الجلسات الفردية من خلال الحجز عبر خط هاتف مخصص للبالغين والأطفال. كما يحتوي المركز على غرفة مخصصة للأطفال تكون صديقة لهم.
تهدف تدخلاتنا في مجال MHPSS إلى تعزيز قدرة المشاركين على التعرف على مواردهم وإمكاناتهم واستخدامها، مما يعزز الفعالية الذاتية، والتحفيز، والثقة بالنفس، والطاقة النفسية، والرفاهية النفسية بشكل عام.

نحن نساعد في
-
الوقاية والتدخل في حالات التنمر
-
مخاطر عمل الأطفال والزواج المبكر
-
أهمية التعليم ومخاطر التسرب المدرسي
-
الوصول إلى المساعدة القانونية ومعالجة تسجيل اللاجئين
-
الترحيل والاحتجاز الإداري
-
الطلاق، العنف القائم على النوع الاجتماعي، والخدمات لحماية الأفراد من العنف
شبكة من التضامن
نقوم بإشراك مجموعة من 70 أمًا ومقدمة رعاية في جلسات توعية بشأن حماية الطفل، ومساعدة المجتمع على منع عمل الأطفال والزواج المبكر والعنف القائم على النوع الاجتماعي.
تُعد الأنشطة أيضًا وسيلة للتواصل الاجتماعي للنساء اللواتي غالبًا ما يكنَّ معزولات.


زيادة الوعي
تمكين الآباء
تقدم كن طفلاً جلسات توعية للآباء ومقدمي الرعاية، معظمهم من الأمهات، حول مواضيع وممارسات حماية الطفل، لتشجيعهم وتوعيتهم حول أفضل ممارسات التربية والرعاية لأطفالهم.
تعد الجلسات فرصة للنقاشات المفتوحة والتبادل حيث تشعر النساء بالأمان في بيئة ترحيبية، حيث يتم ترك الحكم جانبًا لصالح شعور بالفهم المتبادل.